إِختِـــنَاق اَلأَنفَاس
وصَــوت صُراخ
أَنامِــلي أَلمْــترَدِدَه
فيِ أَلْـــعَزفِ
مَع إِختِــنَاق أَلْوتَرِ
:
"
:
ضَاقَتــ بِي أَلْانــفَأسُ
حَتى
غَرقتُــ فِي بَحر مِن الدُمُوعِ
وَ
أَلْحَسَــرآتــ
أَصبَح ألْقَلبُــ
يُشَارفُــ عَلى
هَاوِيةِ الضَياع
وَلَستُــ أملكُ
سِوى آلآآآهِ
فَقَد استَوطَنتــ بدَاخِلي
وَسَكنَتـــنِي
فَانَا بَقَايَـــا مِن
ذَلكَ الَالَـــمّ وَالوَجَع
:
"
:
إِلَهِي
مَـا أَكــثَـر
الَألم الَذِي يَــسكُن
بِـــوجدَانِي وَ يخَتَبِئ
في احــشَائِي
وَيَتَغلغَــل فِي ثَنَايَــا
فُؤَادِيــ
يَســـرِي فِي
عُرُوقِـــي
يُمَــازِجُ دَمِيّـ
يَفتَــرشُ حَنَايَـــا ضُلُوعِي
:
"
:
ـــآآآآهٍ
كَـــم أودُ الصُرآآآآخ
وَاقتِلاَعِ وَجَعِـــي
مِن دَاخِــــل أَعمَاقِــ
أَحشَائِيــ
:
"
:
اَشعُر بـِ
أَنفَأسِي تَتقَــطع
لاَ
بَـــل
لا أَسـَطِيعُ أَلتَنفُس
وَ
أَبدء بِــ
الِإْختِــــنَاق
وَ
الْاَختِـــــــنَاق
:
"
:
آآآآه يـَـا انَا
مَن يَسمَـــعُ نِدَاء قَلبِي
مَن يَرحَـــــم ضَعف جَسَدي
مَن يَنتَشِلنِيـــ
مَن مُستَنقَع احزَانِيـــ
مِن يُوقِفـــ
تَلاَطم
أَموَاج الوَجَع دَاخِــلِي ؟
:
"
:
طَريِقــ
طَويلٌـــ
مُظــلِم
خَاليِـــ مِن الأحَاسِيس
والمشَاعِـــر الدَافِئَه
لاَ أرَى فيـــهِ
سِوى السَــواد
:
"
:
كُتبَ ليِــ ان
امشِيه بِخُـــطَى حَثِيثَة
نحَــو مَــا ينَتَظرُنيِ
أَبحَــثُ فِيهِ عَن أَمَل صَغِير
فِـــي السَاحَات
وَ الطُرُقَـــــاتِــ
بَينَ الْحُرُوفـــ
وَ الكَلِمَاتِــ
"
:
فَقَــدّ
سِرتُ فَوقَ الجُسُورِ
مَشَـــــيتُ
وَ مَشَــــيتُ
حَافِية القَــــدَمَين
وَ
بِخُطَى َثقِـــــيلَة
لَــا كَأنيَِـــ
احّمِلُ فَوقَ أَكتَافِــي
جبَلاً يَكَادُ يُوقِــعُ
بِـــي أَرضاً
:
"
أَتعَبنِـــــي المَسِير
فــِي طَرِيقِ رِحلتِي الطَوِيلَه
وَ
ارغَمَتنِي المَسَــــفاتِ البَعيده
وَ
الاحـــلآمِ الشَرِيدة
وَ
الحَقِيقة الحَزيــــنَة
أَنّ أَبقَى هَــ هُــنَا
بَينَ صِـــدقِ المَشَاعِر
وَ
اكَاذِيبّ الغَــدّ
حَـــائرَةٌ
غَــرِيبة.
"بِحِبّر جَرحِي"
وصَــوت صُراخ
أَنامِــلي أَلمْــترَدِدَه
فيِ أَلْـــعَزفِ
مَع إِختِــنَاق أَلْوتَرِ
:
"
:
ضَاقَتــ بِي أَلْانــفَأسُ
حَتى
غَرقتُــ فِي بَحر مِن الدُمُوعِ
وَ
أَلْحَسَــرآتــ
أَصبَح ألْقَلبُــ
يُشَارفُــ عَلى
هَاوِيةِ الضَياع
وَلَستُــ أملكُ
سِوى آلآآآهِ
فَقَد استَوطَنتــ بدَاخِلي
وَسَكنَتـــنِي
فَانَا بَقَايَـــا مِن
ذَلكَ الَالَـــمّ وَالوَجَع
:
"
:
إِلَهِي
مَـا أَكــثَـر
الَألم الَذِي يَــسكُن
بِـــوجدَانِي وَ يخَتَبِئ
في احــشَائِي
وَيَتَغلغَــل فِي ثَنَايَــا
فُؤَادِيــ
يَســـرِي فِي
عُرُوقِـــي
يُمَــازِجُ دَمِيّـ
يَفتَــرشُ حَنَايَـــا ضُلُوعِي
:
"
:
ـــآآآآهٍ
كَـــم أودُ الصُرآآآآخ
وَاقتِلاَعِ وَجَعِـــي
مِن دَاخِــــل أَعمَاقِــ
أَحشَائِيــ
:
"
:
اَشعُر بـِ
أَنفَأسِي تَتقَــطع
لاَ
بَـــل
لا أَسـَطِيعُ أَلتَنفُس
وَ
أَبدء بِــ
الِإْختِــــنَاق
وَ
الْاَختِـــــــنَاق
:
"
:
آآآآه يـَـا انَا
مَن يَسمَـــعُ نِدَاء قَلبِي
مَن يَرحَـــــم ضَعف جَسَدي
مَن يَنتَشِلنِيـــ
مَن مُستَنقَع احزَانِيـــ
مِن يُوقِفـــ
تَلاَطم
أَموَاج الوَجَع دَاخِــلِي ؟
:
"
:
طَريِقــ
طَويلٌـــ
مُظــلِم
خَاليِـــ مِن الأحَاسِيس
والمشَاعِـــر الدَافِئَه
لاَ أرَى فيـــهِ
سِوى السَــواد
:
"
:
كُتبَ ليِــ ان
امشِيه بِخُـــطَى حَثِيثَة
نحَــو مَــا ينَتَظرُنيِ
أَبحَــثُ فِيهِ عَن أَمَل صَغِير
فِـــي السَاحَات
وَ الطُرُقَـــــاتِــ
بَينَ الْحُرُوفـــ
وَ الكَلِمَاتِــ
"
:
فَقَــدّ
سِرتُ فَوقَ الجُسُورِ
مَشَـــــيتُ
وَ مَشَــــيتُ
حَافِية القَــــدَمَين
وَ
بِخُطَى َثقِـــــيلَة
لَــا كَأنيَِـــ
احّمِلُ فَوقَ أَكتَافِــي
جبَلاً يَكَادُ يُوقِــعُ
بِـــي أَرضاً
:
"
أَتعَبنِـــــي المَسِير
فــِي طَرِيقِ رِحلتِي الطَوِيلَه
وَ
ارغَمَتنِي المَسَــــفاتِ البَعيده
وَ
الاحـــلآمِ الشَرِيدة
وَ
الحَقِيقة الحَزيــــنَة
أَنّ أَبقَى هَــ هُــنَا
بَينَ صِـــدقِ المَشَاعِر
وَ
اكَاذِيبّ الغَــدّ
حَـــائرَةٌ
غَــرِيبة.
"بِحِبّر جَرحِي"